شهداؤنا عظماؤنا

من يتحمل مسؤولية ما جرى في بلدة معركة ؟ بيان لحركة امل

ضجت وسائل التواصل الإجتماعية يوم امس واليوم بقضية تأبين المرحومة سامية زيدان في بلدة معركة وباتت القضية تشبه كرة الثلج , فمن له المصلحة في اثارة حزازات الصدور والنفخ بالجمر تحت الرماد ؟
نورد النص التالي الذي يلخص الحادثة لأحد الناشطين على وسائل التواصل :
عندما قام البطرك صفير بتأبين العميل الخسيس عقل هاشم …
هاجمته جموع الناس ونحن معهم.. وقام …….بحملة واسعة عليه متهمين إياه بالعمالة وبكل أنواع الخيانة ..
اليوم في بلدة معركة قام ……. في بتأبين المرحومة سامية زيدان رحمها الله..
والمرحومة هي والدة العميل علي فرج الذي قام بتنفيذ عملية تفجير حسينية معركة واس-شهاد قادة الmقاومة في الجنوب وباقة من أقمار معركة والجوار…
الموضوع أن قارئ العزاء المكلف من …… قد ترحم على العميل..
واخ العميل أستغل فرصة موت الوالدة لتصفية حسابه على أن العميل مظلوم وجرحه لن يندمل…
وهذا الكلام على رضا ومسمع القييمين..
إذا كنتم تظنون أننا نقبل ببيع دماء شهدائنا لأجل عدد من الأصوات وأن حسينية معركة ينساها الشرفاء فيها فأنتم واهنون وواهمون…
لذلك..
إذا كان الفعل غير مقصود على الفاعل الاعتذار والتبرير…
وإذا كان الفاعل قاصدا لفعله.. فلا فرق بين العميل والفاعل..
والأيام ست–شهد..
هذا وقد صدر بيان حركة امل شعبة معركة  يتحدث عن هذه القضية نورده بعد الفيديو :

 

 

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى