مقالات

البروفسور رائف رضا : الاعتداء الصهيوني على مركز الهيئة الصحيه الاسلاميه في بليدا واستش.هاد عنصرين دليل عجز ميداني

ادان رئيس التجمع الطبي الاجتماعي اللبناني وممثل الرابطه الطبيه الاوروبيه الشرق اوسطيه الدوليه في لبنان البرفسور رائف رضا الاعتداء الصهيوني الجبان على مركز الهيئة الصحيه الاسلاميه في قريه بليدا جنوب لبنان واستش.هاد عنصرين من المسعفين التابع للهيئه الصحيه فإن دل على شيء فإنما يدل على همجيه العدو وعجزه في الميدان فيلجىء إلى هذا الأسلوب القذر وهذه هي ثقافته عديمه القيم والاخلاق وهذه هي المره الثانيه التي تتعرض لها هذه المراكز التابعه للهيئه الصحيه عمدا وقبلها كذللك تعرضه لسيارات الاسعاف التابعه لكشافه الرساله الاسلاميه الاشاوس واست.شهاد عنصرين منها ونتساءل اين هي الاصوات النقابيه والصحيه اللبنانيه وخصوصا وزاره الصحه التي لم نسمع لها حسينا بالاستنكار ولا نريد أن نعطي قيمه للمنظات الصحيه الدوليه التي يجب أن تتنكر لهذا العدوان ولكنها متواطئه مع العدو الصهيوني وهذا لم نسمع لها أي صوت قي الدفاع عن ما تتعرض لها المستشفيات والمراكز الصحيه وسيارات الإسعاف في غزه وجنوب لبنان دون ادانه ونذكر النقابات والهيئات الصحيه الدوليه ان عدم التعرض للمستشفيات والمراكز الصحيه وسيارات الإسعاف والطواقم الطبيه والتمريضيه والدفاع المدني والمدنيين كفلته اتفاقيه جنيف الرابعه والماده 33 منها ولكن يظهر أن هذه المنظمات بلعت لسانها وجف حبر الاتفاقيات لديها لأنها تاتمر وليس أمره وصاحبه قرار

وعليه فإن التجمع الطبي الاجتماعي اللبناني سيبقى صوته مرتفعا بوجه كل من تسول نفسه بدفن راسه في الرمال متهربا ومتواريا عن المسؤليه خصوصا المنظمات الصحيه الدوليه

وعليه فإننا نحيي شه.داء الهي.ئة الص.حيه الاسلاميه وشهداء الرساله الاسلاميه الذين بشهاداتهم يبنون اسطوره أن من يعطي الدم إنما هو من يعطى المجد للوطن والاوطان هي لمن يحررها طالما متمسكين بشعارين أن إسرائيل غده سرطانيه وان إسرائيل شر مطلق وهذا لا يثنيهما في متابعه دورها الصحي والانساني على طريق القدس وان المعركه للميدان وان النصر قادم طالما أن الشه.اده هي طريق الاحرار وان وطنا معبد بشهاده لهو حتما منتصر كما في غزه وجنوب لبنان

عاشت المق.اومه ومحورهاالتي هي اقصر الطرق للتحرير والش.هداء أمراء الجنه بكم نعتز ونفتخر وما النصر الا من عند الله العزيز الجبار بوركت شهاده الابطال على طريق القدس والنصر ولي المقا.ومين شاء من شاء وأبى من ابى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى